تحديات الثورة الصناعية الرابعة OPTIONS

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Options

تحديات الثورة الصناعية الرابعة Options

Blog Article



لذلك على الحكومات العربية بالأخص أن تعزز من الانتماء الوطني والثقافة التي تربط العنصر بمجتمعه وهويته.

التعاون مع الشركات التقنية لتبني حلول مبتكرة يمكن أن يساعد الشركات التقليدية على الصمود.

الآلي وربط الأشياء مع بعضها البعض من خلال شبكة المعلومات الدولية “الإنترنت”

يمكن للدول النامية أن تستفيد من برامج التمويل والدعم التقني المقدمة من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي أو الأمم المتحدة.

v    تحدي مواجهة المجتمع عملية إعادة الهيكلة الاقتصادية والاجتماعية وتحمل تبعات ذلك التغيير على القيم الثقافية والاجتماعية او على مستوى سلوك الدول والفاعلين من غير الدول 

الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، والآن بدأت الثورة الصناعية الرابعة، مستندة إلى الثورة الصناعية الثالثة، وذلك منذ منتصف القرن الماضي، وتتميز بمزيج من التقنيات التي تتداخل فيها الخطوط بين المجالات الفيزيائية والرقمية والبيولوجية، حيث اتخذت الروبوتات على عاتقها المهام الجسدية الصعبة والخطيرة، من أجل الحفاظ على سلامة المصنع وراحة العمال وجودة المنتج.

تصميم أجهزة ذكية منخفضة استهلاك الطاقة مثل المصابيح والمكيفات الذكية.

انبعاثات الكربون الناتجة عن التكنولوجيا تُسهم في تفاقم أزمة تغير المناخ.

فيمكن للدول العربية – حسب حالة كل منها – التخطيط لاكتساب واحدة أو أكثر من التكنولوجيات المركبة التي تنتج عن تكامل بعض تكنولوجيات الثورة الصناعية الرابعة، وهذه التكنولوجيات المركبة تولد تطبيقات في المجالات الآتية:

على رغم مخاطر الثورة الصناعية الرابعة نور الإمارات على الأعمال التقليدية، فإنها أيضًا

* باستخدام هذا النموذج ، فإنك توافق على تخزين ومعالجة بياناتك بواسطة هذا الموقع.

نصدر تقارير ودراسات وموجزات عن القضايا التي تعني المنطقة

الثورة الصناعية الرابعة هي العصر الصناعي الرئيسي الرابع منذ الثورة الصناعيه الأولى في القرن الثامن عشر. يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الربورتات ، والذكاء الصناعي ، وتكنولوجيا النانو ، والحوسبة الكمومية ، والتكنولوجيا الحيوية، وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمركبات المستقلة. وقد ربطها كلاوس شواب مع “العصر الثاني للآلة”من حيث آثار الرقمنة والذكاء الاصطناعي على الاقتصاد ، لكنه أضاف دورا أوسع للتقدم في التقنيات البيولوجية.

وقال التقرير : "إن الإيجابيات الكبيرة التي يمكن ان تحققها الثورة الصناعية الرابعة على المجتمعات الانسانية لا ينفي السلبيات التي يمكن ان تترتب عليها من جهة اخرى، اذ يمكن ان تتاثر منها المجتمعات في الدول المتقدمة او نور الامارات النامية على حد سواء وإن كان هذا التأثير يتفاوت حسب مستوى تقدم الدولة الاقتصادي وقدرتها على مواجهة هذه المشكلات أو السلبيات".

Report this page